بيان تعزية أمين الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إثر استشهاد "محسن فخري زاده"
صرح أمين الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن هذا العمل الوحشي والجبان من قبل ألد أعداء إيران والثورة الإسلامية أظهر بأنهم ما زالوا أعداءنا، وأن علم إيران وتقنياتها عرضة لأضغان المسيئين، كما يجب على الأجهزة الأمنية الإيرانية الكثيرمن التركيز على تعزيز أمن البلاد للحد من المؤامرات.
أصدر أمين الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى وهنأ باستشهاد العالم النووي الشهيد "محسن فخري زاده"
نص بيان حجة الإسلام المسلمين "السيد أبوالحسن نواب" على ما يلي:
بسم رب الشهداء والصديقين
أقدم التعازي باستشهاد القائد البطل، والعالم رفيع المقام، والمدير السامي لوزارة الدفاع والإسناد للقوات المسلحة الإيرانية الشهيد السعيد "محسن فخري زاده" إلى قائد الثورة المعظم، ودولة الجمهورية الإسلامية، والقوات المسلحة، والشعب الإيراني الفخور.
إن هذا العمل الوحشي والجبان من قبل ألد أعداء إيران والثورة الإسلامية أظهر بأنهم ما زالوا أعداءنا، وأن علم إيران وتقنياتها عرضة لأضغان المسيئين، كما يجب على الأجهزة الأمنية الإيرانية الكثير من التركيز على تعزيز أمن البلاد للحد من المؤامرات.
وقد وفقت جامعة الأديان والمذاهب الإسلامية في سنوات الماضية أن تستضيف الأستاذ فخري زاده إثر مناسبات فلسفية في كلية الفسلفة ومركز دراسات العلوم المعرفية، وأنه رحمه الله كان من الثروات العلمية والدفاعية للبلاد ومن الوجوه المخلصة والصادقة الذي لم تعرفه إيران كثيرا.
إذ أتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى العائلة المكرمة لهذا الشهيد الفخور، سائلا العلي القدير أن يرفع درجات هذا الشهيد السعيد، وأن يعظم أجر ذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان.
صرح أمين الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن هذا العمل الوحشي والجبان من قبل ألد أعداء إيران والثورة الإسلامية أظهر بأنهم ما زالوا أعداءنا، وأن علم إيران وتقنياتها عرضة لأضغان المسيئين، كما يجب على الأجهزة الأمنية الإيرانية الكثيرمن التركيز على تعزيز أمن البلاد للحد من المؤامرات.
أصدر أمين الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى وهنأ باستشهاد العالم النووي الشهيد "محسن فخري زاده"
نص بيان حجة الإسلام المسلمين "السيد أبوالحسن نواب" على ما يلي:
بسم رب الشهداء والصديقين
أقدم التعازي باستشهاد القائد البطل، والعالم رفيع المقام، والمدير السامي لوزارة الدفاع والإسناد للقوات المسلحة الإيرانية الشهيد السعيد "محسن فخري زاده" إلى قائد الثورة المعظم، ودولة الجمهورية الإسلامية، والقوات المسلحة، والشعب الإيراني الفخور.
إن هذا العمل الوحشي والجبان من قبل ألد أعداء إيران والثورة الإسلامية أظهر بأنهم ما زالوا أعداءنا، وأن علم إيران وتقنياتها عرضة لأضغان المسيئين، كما يجب على الأجهزة الأمنية الإيرانية الكثير من التركيز على تعزيز أمن البلاد للحد من المؤامرات.
وقد وفقت جامعة الأديان والمذاهب الإسلامية في سنوات الماضية أن تستضيف الأستاذ فخري زاده إثر مناسبات فلسفية في كلية الفسلفة ومركز دراسات العلوم المعرفية، وأنه رحمه الله كان من الثروات العلمية والدفاعية للبلاد ومن الوجوه المخلصة والصادقة الذي لم تعرفه إيران كثيرا.
إذ أتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى العائلة المكرمة لهذا الشهيد الفخور، سائلا العلي القدير أن يرفع درجات هذا الشهيد السعيد، وأن يعظم أجر ذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان.