آية الله رمضاني: أصبح للسيد حسن نصر الله صيت عال في العالم/ تيار المقاومة يتسع في المستقبل
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): السيد الجليل الشهيد السيد حسن نصر الله أخذوه منا، لكن هذا الشهيد أصبح له صيت عال، لما يملك من إخلاص وما أداه من تكليف عليه، حشر الله تعالى مع أوليائه والإمام الحسين (ع).
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك آية الله "رضا رمضاني" في مراسيم تشييع السيد حسن نصرالله والشهيد السيد هاشم صفي الدين في لبنان، وحضر في مكان شهادة سيد المقاومة في منطقة الضاحية الجنوبية في بيروت.
وعلى هامش حضوره في هذا المكان صرح سماحته: إننا أتينا إلى هذا المكان الذي استشهد فيه السيد حسن نصر الله وقد ذهبنا من قبل إلى مضجعه أيضا. هناك مواطنين من مختلف الشعوب أبدوا ولائهم إلى الشهيد السيد حسن نصرالله. كان في هذا المكان 6 أو سبع مبان، وكان من المقرر في بداية هذه العملية لاغتيال هذا الشهيد أن يستخدموا 40 طنا، واحتمال نجاح العملية كان تسعين بالمئة، لكن استخدموا 80 طنا من الصاوريخ حتى تزداد نسبة نجاح علمية اغتيال السيد حسن نصر الله.
وتابع فضيلته: السيد الجليل الشهيد السيد حسن نصر الله أخذوه منا، لكن هذا الشهيد أصبح له صيت عال، لما يملك من إخلاص وما أداه من تكليف عليه، حشر الله تعالى مع أوليائه والإمام الحسين (ع).
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن الشيخ نعيم قاسم في مراسيم تشييع جثمان السيد حسن نصرالله قال: إن طريقنا هو طريق السيد حسن نصرالله نفسه، ومدرستنا هي مدرسة السيد حسن نصرالله نفسها. إن الشهيد السيد حسن نصر الله كان يمتلك مدرسة ومن خلالها تمكن أن يظهر وينشر حقيقة الاتباع لأهل البيت (ع) والإمام الحسين (ع) بشكل كامل. اليوم وبعد ما توصلنا إلى هذه الفهم، نتوقع أن يتسع محور المقاومة وتيار المقاومة كماً ونوعاً في المستقبل.
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): السيد الجليل الشهيد السيد حسن نصر الله أخذوه منا، لكن هذا الشهيد أصبح له صيت عال، لما يملك من إخلاص وما أداه من تكليف عليه، حشر الله تعالى مع أوليائه والإمام الحسين (ع).
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - شارك آية الله "رضا رمضاني" في مراسيم تشييع السيد حسن نصرالله والشهيد السيد هاشم صفي الدين في لبنان، وحضر في مكان شهادة سيد المقاومة في منطقة الضاحية الجنوبية في بيروت.
وعلى هامش حضوره في هذا المكان صرح سماحته: إننا أتينا إلى هذا المكان الذي استشهد فيه السيد حسن نصر الله وقد ذهبنا من قبل إلى مضجعه أيضا. هناك مواطنين من مختلف الشعوب أبدوا ولائهم إلى الشهيد السيد حسن نصرالله. كان في هذا المكان 6 أو سبع مبان، وكان من المقرر في بداية هذه العملية لاغتيال هذا الشهيد أن يستخدموا 40 طنا، واحتمال نجاح العملية كان تسعين بالمئة، لكن استخدموا 80 طنا من الصاوريخ حتى تزداد نسبة نجاح علمية اغتيال السيد حسن نصر الله.
وتابع فضيلته: السيد الجليل الشهيد السيد حسن نصر الله أخذوه منا، لكن هذا الشهيد أصبح له صيت عال، لما يملك من إخلاص وما أداه من تكليف عليه، حشر الله تعالى مع أوليائه والإمام الحسين (ع).
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن الشيخ نعيم قاسم في مراسيم تشييع جثمان السيد حسن نصرالله قال: إن طريقنا هو طريق السيد حسن نصرالله نفسه، ومدرستنا هي مدرسة السيد حسن نصرالله نفسها. إن الشهيد السيد حسن نصر الله كان يمتلك مدرسة ومن خلالها تمكن أن يظهر وينشر حقيقة الاتباع لأهل البيت (ع) والإمام الحسين (ع) بشكل كامل. اليوم وبعد ما توصلنا إلى هذه الفهم، نتوقع أن يتسع محور المقاومة وتيار المقاومة كماً ونوعاً في المستقبل.