درباره الکتاب
ان ما عليه نصوص القران الكريم والسنه النبويه الشريفه و نصوص الصحابه و التابعين هو تشريع الزواج الموقت بالاجماع وعدم ثبوت النسخ له عند كثير من الصحابه والتابعين، و لا سيما عند اهل البيت الطاهرين و هم «علي» سيد الوصيين و ابناوه الايمه المعصومون عليهم السلام و علماء مدرستهم الفقهيه جيلا بعد جيل .
فالزواج الموقت زواج مشروع بنص الكتاب والسنه كالزواج الدايم في الشريعه الاسلاميه، و يختلف عنه في بعض الاحكام التي اشرنا اليها.