- شعر و ادب
- نوحه
- الصفحة الرئيسية
- حول المؤتمر
- اللجان العلمية
- المنظمون والمشارکون
- أخبار المؤتمر
- الدعوتان للمؤتمر
- الدعوة العلمیة
- الدعوة الشعریة
- للباحثین
- حول شیخ الأباطح أبي طالب(ع)
- تراث أبي طالب(ع)
- طريقة كتابة المقالات
- الوسائط المتعددة
- تحميل الملصقات والبروشورات
- الصور
- تحميل نشرات ألمؤتمر
- التواصل مع المؤتمر
- عنوان الأمانة العامة
- إرسال المقالة مباشرة
الأمين العلمي لمؤتمر أمناء الرسل العلمي: الحوارات العلمية لها آثار وبركات كثيرة للعالم الإسلامي
قال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل: ينبغي أن ننقد بعضنا الآخر في الحوارات، ويمكننا أن نتجه نحو المسار الصحيح في الحوارارت العلمية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - انعقد المؤتمر العلمي لأمناء الرسل تكريم آية الله السيد محمد مهدي الموسوي الخرسان في مدرسة الإمام موسى الكاظم (ع) بمدينة قم المقدسة.
وقال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل حجة الإسلام والمسلمين "رضا اسكندري": إن هدف هذا المؤتمر معرفة القابليات والقدرات العلمية، وأضاف: لدينا قابليات قيمة وعديدة في العالم الإسلامي و العلامة الخرسان لم يعرفه كثير من الباحثين في إيران والعراق، لكن بفضل الله تعالى وبجهود استغرقت ثلاث سنوات في إيران انعقد ما يقارب من 30 اجتماعا علمية لمعرفة المكانة العلمية له.
وأكد سماحته على ضرورة التعرف على القابليات العلمية وتكريمها، وصرح: حملت على عاتقنا رسالة ثقلية وهي سعادة البشرية، ويجب علينا أن نعرّف الإسلام للبشرية.
واعتبر أسكندري أن جلسات اللجان التابعة للمؤتمر هي أهم من الاجتماعات العامة للمؤتمر، وصرح: إن هذه الحوارات العلمية لها آثار وبركات كثيرة للعالم الإسلامي. إن الحوار حلال للمشاكل، وللأعمال المستعصية، فيجب أن نتحاور من أجل حاجات العالم الإسلامي.
وقال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل: إن النبي (ص) ترك لنا أكمل كتاب لهداية البشر، وإن أهل البيت (ع) بينوا مفاهيم القرآن والفهم الصحيح للقرآن ، وقد حفظ العلماء هذه المفاهيم لآلاف السنين ونقلوها إلينا ، وقد أصبحت هذه الرسالة على عاتق الحوزات.
وعد سماحته بحوث كالأسرة، ودور النساء والأمهات، ونمط الحياة الإسلامية، والحضارة الإسلامية، والفجوة بين الأجيال، وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية من منظور الدين، ومصاديق الظلم، والحكومة في الإسلام وولاية الفقيه من الأبحاث التي يجب على العلماء وأصحاب الرأي أن يناقشوها، ويتباحثوا حولها.
وفي الختام قال حجة الإسلام والمسلمين أسكندري: ينبغي أن ننقد بعضنا الآخر في الحوارات، ويمكننا أن نتجه نحو المسار الصحيح في الحوارارت العلمية، فإن بعض المقالات يمكن نقدها ومناقشتها، وهذه المناقشات والحوارات تساعدنا في تبيين الطريق الصحيح للدين.
يذكر أنّ النسخة الثانية للمؤتمر العلمية لأمناء الرسل تكريم المحيي للتراث صاحب البصيرة آية الله السيد محمد مهدي الموسوي الخرسان أقيمت في مدينة قم المقدسة بعد إقامة نسخته الأولى في رحاب صحن فاطمة (عليها السلام) بمرقد المولى أمير المؤمنين عليه السلام وبرعاية العتبتين المقدستين (العلوية والحسينية) ومشاركة أكثر من ثلاثين مؤسسة علمية وثقافية.
واشتمل هذا المؤتمر، على الفعاليات العلمية لـ"آية الله السيد محمد مهدي الخرسان" و"مكانة الحوزات العلمية"، وذلك بمشاركة المجمع العالمي لأهل البيت (ع) والمؤسسات المنسقة والصديقة في حوزتي النجف الأشرف وقم المقدسة العلميتين.
قال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل: ينبغي أن ننقد بعضنا الآخر في الحوارات، ويمكننا أن نتجه نحو المسار الصحيح في الحوارارت العلمية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - انعقد المؤتمر العلمي لأمناء الرسل تكريم آية الله السيد محمد مهدي الموسوي الخرسان في مدرسة الإمام موسى الكاظم (ع) بمدينة قم المقدسة.
وقال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل حجة الإسلام والمسلمين "رضا اسكندري": إن هدف هذا المؤتمر معرفة القابليات والقدرات العلمية، وأضاف: لدينا قابليات قيمة وعديدة في العالم الإسلامي و العلامة الخرسان لم يعرفه كثير من الباحثين في إيران والعراق، لكن بفضل الله تعالى وبجهود استغرقت ثلاث سنوات في إيران انعقد ما يقارب من 30 اجتماعا علمية لمعرفة المكانة العلمية له.
وأكد سماحته على ضرورة التعرف على القابليات العلمية وتكريمها، وصرح: حملت على عاتقنا رسالة ثقلية وهي سعادة البشرية، ويجب علينا أن نعرّف الإسلام للبشرية.
واعتبر أسكندري أن جلسات اللجان التابعة للمؤتمر هي أهم من الاجتماعات العامة للمؤتمر، وصرح: إن هذه الحوارات العلمية لها آثار وبركات كثيرة للعالم الإسلامي. إن الحوار حلال للمشاكل، وللأعمال المستعصية، فيجب أن نتحاور من أجل حاجات العالم الإسلامي.
وقال أمين المؤتمر الدولي لأمناء الرسل: إن النبي (ص) ترك لنا أكمل كتاب لهداية البشر، وإن أهل البيت (ع) بينوا مفاهيم القرآن والفهم الصحيح للقرآن ، وقد حفظ العلماء هذه المفاهيم لآلاف السنين ونقلوها إلينا ، وقد أصبحت هذه الرسالة على عاتق الحوزات.
وعد سماحته بحوث كالأسرة، ودور النساء والأمهات، ونمط الحياة الإسلامية، والحضارة الإسلامية، والفجوة بين الأجيال، وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية من منظور الدين، ومصاديق الظلم، والحكومة في الإسلام وولاية الفقيه من الأبحاث التي يجب على العلماء وأصحاب الرأي أن يناقشوها، ويتباحثوا حولها.
وفي الختام قال حجة الإسلام والمسلمين أسكندري: ينبغي أن ننقد بعضنا الآخر في الحوارات، ويمكننا أن نتجه نحو المسار الصحيح في الحوارارت العلمية، فإن بعض المقالات يمكن نقدها ومناقشتها، وهذه المناقشات والحوارات تساعدنا في تبيين الطريق الصحيح للدين.
يذكر أنّ النسخة الثانية للمؤتمر العلمية لأمناء الرسل تكريم المحيي للتراث صاحب البصيرة آية الله السيد محمد مهدي الموسوي الخرسان أقيمت في مدينة قم المقدسة بعد إقامة نسخته الأولى في رحاب صحن فاطمة (عليها السلام) بمرقد المولى أمير المؤمنين عليه السلام وبرعاية العتبتين المقدستين (العلوية والحسينية) ومشاركة أكثر من ثلاثين مؤسسة علمية وثقافية.
واشتمل هذا المؤتمر، على الفعاليات العلمية لـ"آية الله السيد محمد مهدي الخرسان" و"مكانة الحوزات العلمية"، وذلك بمشاركة المجمع العالمي لأهل البيت (ع) والمؤسسات المنسقة والصديقة في حوزتي النجف الأشرف وقم المقدسة العلميتين.